THE ULTIMATE GUIDE TO علاج سمنة التوتر

The Ultimate Guide To علاج سمنة التوتر

The Ultimate Guide To علاج سمنة التوتر

Blog Article



تجنب الأطعمة الدسمة والغنية بالدهون، بما فيها الأطعمة المقلية والوجبات السريعة.

الخطوة الساسة هي ألا تقومي بلوم نفسك. تفادي لوم نفسك، فأنت لست السبب بما يحصل حتى وإن حاول الطرف الآخر إقناعك بذلك. بكلمات أخرى أنت لست السبب وراء شخصية الطرف الآخر السامة!

يعتمد تشخيص الإصابة بالسمنة على مؤشر كتلة الجسم الذي يحدد ما إن كان وزن الفرد طبيعيًا نسبة لطوله، ووفقًا للمعادلة التالية:

الكحول: ترفع مستويات الكورتيزول إلى جانب كونها سامة للكبد لعدم قدرته على تكسيرها وهذا يزيد من التوتر الداخلي للجسم.       

كما أن العوامل النفسية لها دور كبير في تطور السمنة. الإجهاد المزمن، وتناول الطعام العاطفي، وآليات التأقلم الضعيفة يمكن أن تؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام أو الأنماط الغذائية غير الصحية التي تساهم في زيادة الوزن.

مع علاجك الطبية، أنت في أيدٍ أمينة لتحقيق هدفك في فقدان الوزن والعيش بصحة أفضل.

عمليات البحث الأخيرة المواضيع الشائعة الصحة الجنسية

وبتحليل بيانات الوزن والدهون في الجسم، وجد الباحثون أن السمنة تميل إلى الاستمرار مع مرور الوقت بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع مستويات الكورتيزول.

الوراثة: الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي من السمنة هم أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بأنفسهم.

يؤدي هرمون الليبتين، الذي تفرزه الخلايا الدهنية، دوراً حيوياً في تنظيم الوزن، فهو يعزِّز الشعور بالشبع بعد تناول الكمية المناسبة من الطعام، وعندما يعمل هذا الهرمون عملاً طبيعياً، يرسل الجسم إشارات كل ما تريد معرفته إلى الدماغ للتوقف عن الأكل، ولكن عند حدوث مقاومة الليبتين، تتعطل هذه الإشارات، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن، وغالباً ما تتجمع الدهون في منطقة البطن، لذلك فإنَّ الحفاظ على توازن مستويات الليبتين يعدُّ أمراً أساسياً لتحقيق وزن صحي والحد من السمنة.

هل لديك أسئلة حول صحتك؟ أرسل استفسارًا طبيًا للحصول على مشورة شخصية.

يعد علاج السمنة بدون جراحة الطريقة التي تتبعها الغالبية العظمى من الناس، وتضم بشكل أساسي خطوتين هما:

الاستشارات. يمكن أن يساعد الحديث مع اختصاصي صحة عقلية على التعامل مع الاضطرابات الانفعالية والسلوكية المرتبطة بتناول الطعام. يمكن أن يساعد العلاج على فهم سبب الإفراط في تناول الطعام والتعرّف على طرق صحية للتأقلم مع القلق.

من المعروف منذ الأزل أن للمشروبات الدافئة تأثير مهدئ فبالتالي تقليل التوتر، بعض الأعشاب، مثل عشبة الخزامى والبابونج، أظهرت هذا التأثير، بالإضافة إلى كوب دافئ من الشاي ولا سيما الشاي الأسود قد يساعدك على تقليل التوتر، أيضاً الشوفان الدافئ، يعمل على تعزيز مستويات السيروتونين، وهي مادة كيميائية تفرز من الدماغ تعمل على تهدئة الأعصاب والتقليل من التوتر.

Report this page